
استراتيجيات الاستدامة للشركات في ظل التغيرات البيئية
تدرك الشركات ضرورة دمج المسؤوليات من شتى المجالات وخاصة فيما يتعلق في البيئة، لذلك وفي الآونة الأخيرة أصبحت الاستدامة عاملًا رئيسيا في مختلف القطاعات. وفي
تدرك الشركات ضرورة دمج المسؤوليات من شتى المجالات وخاصة فيما يتعلق في البيئة، لذلك وفي الآونة الأخيرة أصبحت الاستدامة عاملًا رئيسيا في مختلف القطاعات. وفي
“ثلث الشركات المدرجة في قائمة شركات فورتشن هي 500 شركة عائلية وحوالي ثلثي الشركات المدرجة في سوق نيويورك للأسهم هي أيضا شركات عائلية.” د.طلال أبو
“تطور التكنولوجيا هو الأمل الوحيد لإنقاذ البشرية من نفسها.” – فريمان دايسون إن التقنيات التي ظهرت في القرن العشرين، مثل التحكم الآلي وعمليات التصنيع الآلي،
أصبح التحول الرقمي لغة العصر وجزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية حيث لا يُمكن الإستغناء عنه ابداً، كما وله دور كبير في تطور العديد من
“البيانات الضخمة ليست مجرد مجموعة من المدخلات والمعلومات، بل هي النفط الخام للقرن الواحد والعشرين، والذكاء الاصطناعي هو المحرك الذي يساعد في استخراج القيمة الحقيقية
“البيانات ليست مجرد مجموعة من الأرقام والمعلومات، بل هي العملة الحقيقية في عالمنا الرقمي. إنها الوقود الذي يُشْعل محرك التطور والتقدم في الأعمال. وعلى هذا،
في عالم مليء بالتنافسية، تمثل التقنية البوصلة التي توجه الشركات نحو تحقيق أهدافها وتحقيق مزايا تنافسية لا مثيل لها. إنها القوة التي تمكنها من التفوق
في زمننا الحالي الذي يتميز بالتقدم السريع والتحولات المستمرة، أصبحت التكنولوجيا لا غنى عنها في حياتنا اليومية. فمن الهواتف الذكية التي تعمل كمركز لكل أنشطتنا
في عصر التكنولوجيا المتقدم، يعد الابتكار عاملًا أساسيًا لتحقيق نجاح الشركات وضمان نموها المستدام. تتطلب هذه الحقيقة تبني حلولًا جديدة لتحسين وتطوير خدمات تقنية المعلومات،
بدخولنا إلى عصر التحول الرقمي، تجد الشركات نفسها أمام تحديات جديدة تتطلب استراتيجيات مبتكرة وفعّالة للبقاء على قمة المنافسة وتحقيق النجاح في سوق متغير بسرعة.